تفاصيل فضيحه المذيعة السعودية عهود في شاطيء العراة
حكاية عهود اللي قلعت ملط على شاطئ للعراة من أجل حوار تلفزيوني !
مشاهدة المذيعة السعودية عهود اللي قلعت ملط في شاطيء العراة
مذيعة سعودية اسمها عهود الفهد سافرت إلى باريس لتطارد أحد رجال الأعمال اللبنانيين والذي يعمل كوسيط في البورصات الخليجية وذلك كي تعمل معه مقابلة مسجلة تناقش فيها أمور مالية راهنة، وحينما لم تتمكن من إجراء حوار تلفزيوني معه في منزله أو محل عمله اتخذت قراراً يتنافى مع كل العادات والتقاليد العربية أو ميثاق الشرف الإعلامي.. أو أى شرف !!..
حيث علمت عهود بأن رجل الأعمال اللبناني يتردد على أحد شواطئ العراة بفرنسا في أثناء إجازته الأسبوعية، وهنا اتخذت القرار لإعادة محاولة تصوير اللقاء معه مرة أخرى، ولكن كان ذلك يحتاج إلى أن تخضع عهود إلى شروط دخول هذا الشاطئ، وبالفعل قبلت ذلك وتجردت من كامل ملابسها هي والمصور وأحد زملائها ،
وبالفعل دخلت إلى الشاطئ، وانتظرت من كانت تسعى لمقابلته هناك حتى قابلته بالفعل، ووقتها فقط قبل رجل الأعمال أن يجري المقابلة التلفزيونية، الجديد في الأمر أن منذ طرح صور عهود أثناء هذه المقابلة فقد أثارت جدلا شديدا على المواقع الاجتماعية المختلفة حيث أن تصرف عهود يعد ثورة على كل القيم والمبادئ العربية والإعلامية، وبالفعل لم تظهر عهود بعدها مطلقا واكتفت بما اعتبرته سبقا إعلاميا يسوق لها في العديد من المحطات الفضائية الأجنبية التي لها العديد من المكاتب في الدول العربية المختلفة، والتي تترقب ظهور من يشذ عن هذه القواعد لتثبت بها تبنيها لتعاليم الحريات دون أي احترام إلى ما تدعو إليه أبسط قواعد الأديان أو الخطوط الحمراء التي تحكم المجتمعات العربية، وهو ما حدث بالفعل حيث سافرت عهود للعمل في إحدى المحطات الفضائية بفرنسا..
والسؤال الان : هل توافق على ما فعلته عهود بدعوى ان الضرورات تبيح المحظورات .. هل تفسر جريمتها الاخلاقية على انها شطارة اعلامية ارادت ان تحقق سبقا .. ام تعتبر ما فعلته جريمة اخلاقية مثلما نعتبرها نحن ؟